في احتفال الذكرى السنوية لمكتب زهير للمحاماة، قامت طالبة القانون ياسمين عن طريق الصدفة بإنقاذ المحامي هشام الذي كان يمرّ بنوبة مرضية. يعاني هشام من اضطراب ما بعد الصدمة نتيجة مشاهدته وفاة والدته في صغره. لاحقًا، يصادف خيانة خالد، حبيب ياسمين. يقرر أن يساعد ياسمين على كشف خيانة حبيبها، ويعرض عليها التظاهر بأنه حبيبها الجديد، ومن هنا تبدأ خيوط العلاقة بينهما في التكوّن... ومع مرور الوقت، تكتشف ياسمين أسرارًا غامضة حول خلفية عائلة هشام. فيساعدان بعضهما البعض على الشفاء ومداواة جراح الماضي
بعد أن اكتشفت سلافة قبل موتها أن زواجها من أمير الجامعة ضياء كان خدعةً لانتقامه من حبه القديم ليان، تعود بالزمن إلى أيام الجامعة. هذه المرة، ترفض سلافة أن تكون ضحيةً وتكشف عن هويتها الحقيقية كابنة عائلةٍ ثرية، ثم تتزوج فجأةً من رائد وهو صديق طفولتها ووريث العائلة القوية. لكن المفاجأة تأتي عندما يظهر ضياء أمامها بعينين محمرتين ويقول: "ألم تقولي يومًا أنكِ تحبينني وحدي يا سلافة؟" بينما هي الآن تعلم أن كل كلماته كانت أكاذيب.
في الثامنة عشرة، عادت أمل لعائلتها ظانةً أن السعادة قريبة، لكن أختها إيمان أوقعتها في السجن. بعد عقد، خرجت فخانها حبيبها وأهملتها عائلتها. في خطوبة إيمان، رحلت أمل إلى مدينة الروافد. عادت بعد 5سنوات كـ"ولاء الوالي" قوية، ندم أهلها لكنها تجاوزتهم، لقد تحولت وانبعثت من جديد
ريم كانت تعيش حياة مليئة بالنجاحات، حيث طورت تقنية ثورية - الذكاء الاصطناعي الكمي، حياة مليئة بالأمل والإنجازات. لكن في يوم مؤتمر الإطلاق، سرقت شهد مجهودها أمام الجميع، مما حطم عالم ريم. في طريق العودة، وقعت ريم ضحية مكيدة من شهد وخطيبها زين. لكن القدر منحها فرصة جديدة للعودة قبل المؤتمر. هذه المرة، وثقت خيانتهم بكاميرات وأخفَت الأدلة داخل شيفرة الذكاء الاصطناعي. في المؤتمر، انكشف أمرهم أمام الجميع، ونالت ريم أخيرًا حقها وكرامتها، وسلمت مشروعها لمعهد القمة لخدمة الصين العريقة.
كانت الفتاة الصغيرة تمارس فنون القتال منذ نعومة أظافرها، وبعمر خمس سنوات فقط أصبحت تمتلك قوة داخلية عظيمة تفوق الخيال. كانت متميزة منذ صغرها، وأتقنت استخدام مختلف الأسلحة. لكن السبب وراء قوتها لم يكن فقط تأثرها برقص والدتها اليومي، بل أيضًا لأن والدها الأبله كان يعلّمها حركات جديدة كل يوم. والحقيقة أن هذا الرجل كان أعظم مقاتل في زمنه، لكنه تعرض لخيانة دنيئة أفقدته قوته القتالية وحولته إلى شخص يبدو أبلهًا…
مشهورة على الإنترنت تنتقل عبر الزمن إلى رواية تاريخية فتصبح محظية محكومًا عليها بالإعدام. تمتلك حسناء قدرة سحرية على إعادة الزمن، وتكافح لإنقاذ عائلتها من تهم الفساد والعودة إلى عالمها. خلال رحلتها، تتقارب مع الإمبراطور طارق الذي يلاحظ تكرار الأحداث. ينتقلان من الشك إلى التعاون، حيث يواجهان المؤامرات والتمردات معًا. في النهاية، يكشفان مؤامرة الاستيلاء على العرش ويتعلم الإمبراطور الوحيد معنى الثقة والحب.
قبل أربع سنوات، في ليلة زفافها، تعرضت وداد لمكيدة من أختها غير الشقيقة ليان، فوجدت نفسها بالصدفة مع سالم الذي كان قد وقع ضحية مؤامرة مماثلة. بعد تلك الليلة، شعرت وداد أنها لم تعد تستحق خطيبها ياسر، فأخذت خاتم اليشم الأسود من سالم وهربت من الزواج. وبعد أربع سنوات، عادت وداد لتبحث عن والد طفلها.
نشأ زياد عمران في دار للأيتام وأُعيد إلى عائلته بعد خمسة عشر عامًا ليكتشف أنه الابن الأكبر. أعجب بوالده وسعى جاهدًا لنيل اعترافه، لكن عمران ظل متحيزًا ضده وفضّل ابنه المتبنّى. تطوع زياد ليكون عميلًا سريًا ليكسب تقدير والده، لكنه قُتل أثناء المهمة. وحتى موته، لم يعترف عمران به، وظل يعتبره مشاغبًا نشأ في دار الأيتام، ولم يندم إلا حين رأى جثته
سـرى التنيني هي آخر الخالدة الحق في العالم. بعد أن بدأت مصيبة السماء، كان عليها اجتياز المحنة الأخيرة لتصبح الإلهة. عند نزولها إلى العالم، خُطِئ في التعرف عليها من قبل أسرة جو باعتبارها حبيبة السيد يازن، لكنها لم تعرف أن جميع الأسر الأربعة كانت من قواتها القديمة. عند عودتها، استعادت نفوذها وأعادت ترتيب الأمور. لكن زوجة يازن الكبرى تواطأت مع حاكم المدينة والساحرة لإلحاق الضرر بالبشر، حتى أطلقت السم في المدينة. لإنقاذ الناس، ضحت سـرى بالتداوي بالدم، واجتازت مصيبة السماء وأصبحت إلهة.
اتهم قائد حماة الأمة طارق، والد البطلة، ظلمًا بالخيانة والتواطؤ مع العدو، مما أدى إلى إبادة أسرته بأكملها. وخلال هروب نجلاء، الابنة الصغرى، برفقة خادمة آل طارق الوفية، صادفوا وفاة ليلى، الابنة الكبرى لآل فهد، والتي طُردت من دار الوزير الأعظم وتوفيت في طريقها بسبب المرض. فتقمصت نجلاء هويتها، وبمساعدة زهرة، خادمة ليلى، عاشت متخفية في مزرعة نائية عشر سنوات، مصممة على كشف الحقيقة وراء مؤامرة الخيانة التي أودت بعائلة طارق وظلم ليلى، واستعادة العدالة لكليهما.
توفيت سيدة الأعمال العصرية سلوى في حادث سيارة، وحين فتحت عينيها مجددًا، وجدت نفسها قد عادت بالزمن إلى العصور القديمة، متجسدة في ابنة أحد كبار التجار، وقد تم منحها للزواج من أحد الأمراء، وكان ذلك تحديدًا في يوم زفافها. في يوم الزفاف، يُعلن مقتل الأمير وتُؤمر بأن تُدفن معه، فتدّعي الحمل لتنجو مؤقتًا. تهرب لاحقًا وتلتقي بالأمير الجريح في الغابة وتحدث بينهما علاقة تؤدي إلى حمل حقيقي. تُعتقل وتُتّهم بالكذب، لكن الطبيب يؤكد حملها. وتنقلب الأحداث بعودة الأمير حيًّا بشكل مفاجئ.
قُتِلت روان على يد أختها غيداء بوحشية. وبعد أن عادتا إلى الحياة، وفي يوم الزفاف، خطفت غيداء زوج روان من حياتها السابقة، ذلك النبيل السيّئ الذي كان يسيء إلى زوجته. وهكذا، تبادلت الأختان الأزواج. لكن الزوج الذي كانت غيداء تحتقره، تبيّن أنه الإمبراطور المتنكر، وكان يحب روان بصدق. فتحوّلت مصيبتها إلى نعمة، وعاشت حياة زوجية سعيدة. أما غيداء، فبعد أن خسرت من جديد، امتلأ قلبها بالحقد، وحاولت قتل أختها مرة أخرى. لكنها نالت جزاءها في النهاية، ودفعت ثمن كل ما اقترفته.
وسط نيران الغابات المشتعلة في لوس أنجلوس، تهتزّ علاقة الزواج بين رجل الإطفاء لؤي والروائية نادين السنابي بسبب الخيانة وسوء الفهم. وبين دخان الكارثة ونبض الخطر، يبدأ لؤي باكتشاف مشاعره الحقيقية، بينما تتأمل نادين جراحها وأسئلتها. وسط الرماد والمؤامرات، يقتربان من بعضهما من جديد... حبّ وُلِد من قلب النار، ليشتعل من جديد.
عائلة الشريف تورّث السونا للذكور فقط. زينب الشريف تملك موهبة عبقرية للسونا رغم كونها أنثى، تتعلم سراً سنوات طويلة، تُكتشف وتُعاقب بقوانين العائلة. يقتحم الخائن كرام الشريف ليسرق نوتة مائة طائر يحجون إلى العنقاء، تتقدم زينب وتنقذ العائلة لكن الخائن يدمّر سمعها فتعجز عن العزف. تُسلم زينب للأصم ياسر الناصر وريث أكبر عائلات الموسيقى الشعبية، يعيدها إلى الموسيقى بالقلب، فيتحدان معاً ليعودا إلى عائلة الشريف، يحبطان مؤامرة الخائن مع بلاد الأحلام لسرقة تراث السونا...
كانت لانا فتاة عادية من عائلة عاشور، سعت لبلوغ درب الخلود، فانضمت لتعليمات زكريا، إمبراطور قصر الأحلام. أحبّها من النظرة الأولى، وأصرّ على الزواج بها رغم رفضها. فهربت لانا، لكن زكريا انتقم وأباد عائلتها، ثم حبسها في قصر نسيان الهموم كطائر مأسور. وأثناء حملها، غادر للبحث عن عشب سكايفول. قبل رحيله، ضمّ يسرى التي تشبه لانا واتّخذها بديلة لها. أحبّها، وظنّت أنها المختارة. اقتحمت يسرى القصر مع التلاميذ، وظنّوا أن لانا تحاول جذب زكريا، فعذّبتها حتى الموت. وعاد زكريا ليجد لانا قد فارقت الحياة.
في يوم الزفاف، كانت العروس ليلى مليئة بالأمل والتطلعات نحو الحياة الزوجية المستقبلية. لكن عند نزولها من السيارة، واجهت أولاً تأخيرًا من عائلة الزوج في دفع المهر، ثم رفضوا فتح الباب أو تقديم "المظروف التقليدي". بل لجأ أفراد العائلة إلى طرق مختلفة لانتزاع المال منها، حتى أجبروها على توقيع اتفاقية ما قبل الزواج التي تسلب حقوقها الإنسانية. في النهاية، قررت شيا دونغدونغ الانفجار وغادرت عائلة الزوج مع طفلها، مستعادةً هويتها كابنة لأغنى عائلة، لتبدأ حياة جديدة بعيدًا عن عائلة أحمد
في حياتها السابقة، ضحت رنا سعد بكل شيء لتغيير مصير إخوتها الثلاثة، وسرقت أسرار القدر وقطعت عرق الفينيق لترفعهم إلى القمة. لكن إخوتها الثلاثة، في ذروة سلطتهم، قتلوها بوحشية من أجل أختهم بالتبني ندى التي زيفت موتها. عادت رنا للحياة لتكتشف أن إخوتها عادوا معها أيضاً! قررت قطع علاقاتها العائلية والانتقام، لتجعل الإخوة الثلاثة وعائلة الأمير بأكملها يحصدون ما زرعوه.
ليلى، امتنانًا لدعم عائلة باسم لها، وقّعت "عقد الامتنان" لتتزوج باسم، لكنها خلال ثلاث سنوات من الزواج أصبحت مجرد أداة للعناية بحياته اليومية. كان باسم في قلبه فقط فريدة، ولم يرَ تضحيات ليلى أبدًا. وعندما استيقظت ليلى على واقعها، تقدمت بقرار الطلاق بحزم.بعد الطلاق، اختفت ليلى عن الأنظار وانضمت إلى مشروع أبحاث الموصلات الفائقة في درجة الحرارة الغرفة. ومع مغادرة ليلى، بدأ باسم يدرك تدريجيًا الحقيقة حول ما قدمته بصمت لعائلته، وامتلأ بالندم.في النهاية، تحالفت ليلى مع فاضل الذي دعمها دومًا
رامي يعشق عائشة بعاطفة مهووسة وغم أنه أصغر منها، فتسبب في حادث سيارة لاستعادتها، وفي خضم صراعات عائلة العمري والمعارك التجارية يحقق انتقامه ويكشف الأسرار الخفية، وفي النهاية يتغلب على كل العقبات ليكون مع عائشة
في حياتها السابقة، كانت نجمة تحب ياسر حباً عميقاً. حتى جاء اليوم الذي تعرضت فيه لحادث سيارة، فاختار ياسر إنقاذ حب حياته القديمة، مما أدى إلى يأس نجمة ووفاتها. بعد أن أعيدت لها الحياة، قررت نجمة أن تحافظ على إرث عائلتها وتترك أثراً أبديًا. ياسر ظن في البداية أن تصرفاتها مجرد ألعاب عاطفية، لكنه بدأ يفقد السيطرة عندما قامت نجمة برعاية عارض أزياء وخطبت السيد سليم. حينها، بدأ ياسر رحلته الطويلة لاستعادة قلب نجمة.
تعيش الطفلة نجمة البالغة من العمر خمس سنوات في كنف عمتها الصغيرة سميرة. ولكن هذه العمّة تُفَضِّلُ الذكورَ على الإناث، مما يجعل نجمة وحيدة ومُهمَلة. وعندما وجدت نجمة نفسها في مأزق دون مخرج، كوّنت أسرة مع الأرملة جميلة ذات السمعة السيئة، جميلة وحادة الطباع. ومنذ أن تبنّت جميلة نجمة، بدأت حظوظها تتحسن بشكل متزايد. واكتشفت أن نجمة تحمل معها بركة الرزق بشكل فطري. وفي النهاية، يثبت أن الخير يجازى بالخير، حيث تعيش جميلة ونجمة حياةً تزداد ازدهارًا وسعادة يومًا بعد يوم
رهف تجد نفسها داخل رواية غامضة، لتصبح الزوجة السابقة الشريرة التي ينوي ليث، رجل الأعمال البارد، التخلي عنها. لكنها ترفض الهزيمة، وتبدأ بتغيير صورتها بكل ما تملك من ذكاء وسحر. وبينما يخطط ليث للطلاق، يسمع صدى أفكارها الصادقة فيتردد. تبدأ لعبة العاطفة والكرامة بينهما، حتى يتحول الصراع إلى عشق يعيد كتابة مصيرهما المنكسر.
بعد أن وُلدت من جديد، تواجه ليلى ناصر خيانة زوجها سامي عارف وعشيقته هالة فواز بدهاء وذكاء، وتحافظ على فرصة السفر للخارج. تقرر الطلاق والانخراط في بناء الوطن في الغرب الصحراوي. بعد سنوات من الدراسة والنجاح، تعود رافضة العودة لحياتها القديمة، وتبدأ مسيرة جديدة مليئة بالأمل.
كانت الأميرة ليان تعمل متخفية في نزل وتدعم الطالب سامي سراً لمدة عامين، حتى بيع مجوهرات ملكية لتمويل دراسته. لكن بعد أن أصبح سامي الأول الجديد، نقض عهده وتزوج ناديا ابنة الوالي. في حفل الزفاف، واجهت ليان إهانات من والدة سامي وتهديدات من ناديا. فردت بالشاي والصفع. ظهر ثلاثة أمراء هم خالد ورائد وياسر، وأطلق أحدهم سهماً قطع سيف سامي. مع تمزق ثوبها، برزت أناقة ثوب العنقاء. أكدت ليان أن العنقاء تولد من النار ولا تحتاج لأحد، ثم كشفت هويتها الحقيقية وعاقبت الجاحدين.
في محاولة للفرار من زواج عائلي مدبّر، تجرأت جود، ابنة عائلة البكري، على الزواج من رجل متسوّل التقطته من الطريق. لم تكن تعلم أن هذا الرجل الغامض هو في الحقيقة سامر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الراوي الإمبراطورية. وبينما ظنّ الجميع أنها جلبت العار للعائلة، بدأ سامر يكشف عن هويته الحقيقية، ليثبت أن زواجه منها لم يكن صدفة، بل بداية لرحلة انتقام، حب، واستعادة كرامة. كيف سيحميها ويستعيد قلبها؟
نور الغابرية الفتاة الفقيرة التي اشتهرت في السوق بسبب علاقة أبيها خارج إطار الزواج، فتم تعيينها من قبل زوجة الحاكم كمربية لابنها حسن الوائلي. في منزل عائلة وي، تحولت علاقتهما من العداء إلى الحب تدريجياً. لاحقاً، دخلت نور الغابرية القصر كمربية، ومرت باضطرابات في منزل الأميرة، وخطبت ثم ألغيت خطبتها. في النهاية، تزوج الاثنان بعد العديد من التحديات، وحصلا على ألقاب أميرة بمدينة هادية وحاكم مدينة وادي
في قصر الإمبراطور هارون، تصاعدت الضغوط لاختيار وليٍّ للعهد بسبب مشكلة في الإنجاب. وفي خضمّ صراع الورثة المحتدم، يقع الشاب الريفي سامي ضحية خداع جاره جمال، الذي يورّطه ويدخله إلى القصر الملكي. وسط المعاناة والمؤامرات، تنكشف أسرار ماضيه الغامض... ويصدم الجميع حين يكتشف سامي أن والده الحقيقي ليس سوى الإمبراطور هارون نفسه! هل سيصبح سامي وريث العرش بعد كل ما عاناه؟
ليلى، في سبيل إنقاذ سامي، فقدت ساقها، لكنها لم تحصد سوى ظلمه وقسوته. تحت دعم فؤاد، استعادت قوتها وبدأت انتقامها. وحين أدرك سامي الحقيقة، كان الأوان قد فات؛ فقد اختارت ليلى قلب فؤاد، تاركة سامي يواجه شيخوخة موحشة وندمًا لا ينتهي. قصة حب وخيانة، انتقام وندم، تكشف صراع القلب بين الغدر والوفاء.
تكتشف الطفلة نجمة البالغة من العمر خمس سنوات فجأة أنها تعيش داخل رواية رومانسية. والدتها فقيرة ووالدها متسول، والأسرة على وشك الإفلاس، وهي ضعيفة وعاجزة. أمام هذا الوضع الصعب، تقبض نجمة على يديها الصغيرة وتنطلق مع والدتها للبحث عن والدها. بعد أن اجتمعت الأسرة، تكشف مكائد الأشرار، وتنكشف الأسرار الماضية، وفي النهاية تعيش الأسرة حياة سعيدة معًا.
زوج جمانة قُتل على يد ضياء، الشاب الثري. من أجل الانتقام لزوجها، اقتربت من ضياء كخادمة باسم جنى. لكسب ثقته سريعًا، ضحت بالسجن مكان حبيبته ياسمين بشروط أن تصبح حبيبته. بعد أن دخلت جنى بيت ضياء، ابتعدت ياسمين عنه تدريجيًا، وضياء وقع في فخ جنى العاطفي. تحالفت جنى مع الطبيب الخاص حسن لعائلة ضياء، وكشفت الحقيقة في الزفاف، فيدرك ضياء أنه أصبح أداة انتقام جنى.
نشأ الخادم الصغير نادر وياسمين المولودة في الحانة، كرفيقي طفولة. وبعد بلوغهما سن الرشد، حاولا الهروب من الحانة لكن اكتُشف أمرهما، فقام حاكم المدينة غالب بقتل نادر بأمر من مديرة الحانة، لكنه نجا بأعجوبة بعدما أنقذه القائد الكبير، وأصبح قائدًا عظيمًا بجهوده. هاجم مدينة النور، وقتل غالب بذكائه، وأنقذ حبيبته من معاناتها.
رقية الهاشمية وحكيم المنصوري كانا أعداءً سابقًا. منذ ست سنوات، أنجبت رقية طفلًا اسمه سحاب، وتربى بمفردها. بعد عودتها إلى الوطن، تزوجا بترتيب من جدتها. بعد الزواج، نشأت مشاعر بينهما، واكتشفا أن سحاب هو طفلهما البيولوجي. في النهاية، تم حل سوء الفهم، وعاشوا معًا بسعادة كعائلة.
لبنى، أصغر سيدة العنقاء في التطريز الصيني، تخلت عن لقبها حداداً على جدتها والزمت بوعد زواجها بحسام. عند زفافهما، سافر إلى البحار الغربية تاركاً إياها تدير ورشة العائلة العريقة جناح الخيوط الذهبي. بجهدها، أصبحت الورشة الأشهر في العاصمة، لكنها فوجئت بنية زوجها الزواج مجدداً
بعد سقوطها في البركة، اكتشفت منيرة أنها ليست الابنة الحقيقية لعائلة الخالد! حتى إخوتها الخمسة ليسوا دمها. أمام مصيرها المحتوم، قررت الاستسلام! لكن عند عودة الابنة الحقيقية، وقف الإخوة في وجهها: "يارا، أتركيها.. إنها غبية ولا تستطيع العيش وحدها!"
قبل ثمانية عشر عامًا، بدّلت المحظية الإمبراطورية عالية ابنتها بابنِ رئيس الوزراء، فتركت زوجته الأميرة الحقيقية أمام بيت دعارة حيث تربّت، بينما انتحلت ابنةُ أختها هويتها. وبعد أن أصبح ابنُ رئيس الوزراء وليَّ العهد، أنقذته نسرين الياسر خلال جولة متخفّية، فنشأت بينهما علاقة ودعاها لتكون وليّة للعهد. لكن يوم دخولها القصر تعرّضت للمنع والإذلال ومحاولة القتل من شيرين سامر والإمبراطورة، حتى كادت تموت، عندها رأت الإمبراطورة العلامة على ذراعها واكتشفت أنها ابنتها الحقيقية.
سئم القائد القديم زكريا من الحروب، فعاد ليعيش حياة البسطاء في المدينة. ولكن، وبشكل غير متوقع، تعرض حفيده رامي لكسر في ساقه في عرض الطريق، وكادت حفيدته قمر أن تتعرض للاعتداء والإهانة. وفي سعيه لاسترداد حق حفيديه، حمل لافتة وخرج يطالب بالعدالة والإنصاف علناً، إلا أنه قوبل بتنكيل وتعذيب مضاعف مئات المرات من قبل غسان وابنه، حتى باتت حياته على المحك. وفي تلك اللحظة الحرجة، وصل 'الجنرالات الأربعة' - الذين كانوا سابقاً تحت إمرة زكريا - ومعهم قوات النخبة في الوقت المناسب
شيماء تحمل وعد الطفولة "سأعود" من هيثم (طارق) في قلبها. بعد سنوات، اضطرت لمواعدة باسل كبديل عاطفي بسبب ضغوط الأسرة وتكاليف علاج المتبرعة الخالة سلمى. صادفت هيثم الذي أخفى هويته، وذكرها بذكريات الطفولة (الكعك، المعكرونة الحامضة). بعد تدهور حالة سلمى، سدد هيثم التكاليف وجلب خبراء، كاشفًا الحقيقة: التغيرات في عائلة الدليمي كانت مرتبطة بعائلتي الرشيد والشراجي.
في المدينة الساحلية، تنبض عائلة جواهر بتاريخ طويل من الأسرار واللعنات. منذ مئات السنين، يُقال إن أول عروس لوريث جميل ستموت في أول ليلة زفافها. عندما حان وقت زفافه من لبنه، اختفت الأخيرة قبل يوم واحد من الموعد المقرر. في محاولة يائسة لمساعدة الجدة جميلة، التي كانت على وشك فقدان حياتها بسبب مرضها، وافقت روان، التي تشبه لبنه، على استبدالها بالزواج من جميل. لكن هل ستنجو روان من لعنة العائلة، أم ستكون الضحية التالية؟
بطلة القصة انهارت عائلتها فجأة وأفلست، كما أُصيب جدها بمرض خطير. ولأجل تكاليف العلاج أصبحت البطلة عشيقة بعقد للبطل، لكن البطل أساء فهمها وظن أنها معه فقط من أجل المال. بعد ذلك اكتشفت البطلة أنها حامل، فخافت أن يؤذي البطل طفلها، فقررت الابتعاد عنه. عندها بدأ البطل رحلة السعي وراء استعادة حبيبته
تتعرض مريم حسن لإهانة من عاشق مخادع، فتثور وتلقّنه درسًا قاسيًا. ثم تتزوج سريعًا من عمّه صاحب النفوذ طلال العاصي. منذ ذلك الحين، تمزّق المخادعين وتواجه الغرباء بجرأة، لتشقّ طريقها في عالم الأثرياء. ومع مرور الوقت تكتشف أن زواجها الجديد لم يكن صدفة، بل خطة حب أخفاها طلال لسنوات، وكانت أجمل رسالة كتبها لها.
الفتاة الفقيرة ليان تجد نفسها متزوجة بعقد لمدة عام مقابل عشرة ملايين يورو. لكنها تكتشف أن زوجها البارد آدم هو في الحقيقة أغنى رجل في ألمانيا. وسيم، قوي وسخي… فهل يبقى الأمر مجرد عقد، أم يتحول إلى حب حقيقي يغيّر مصيرها؟
كانت نور الخليفة ابنة عائلة فهد الثرية، تفرقت عن إخوتها بعد مذبحة، وتبنّتها عائلة المنصوري. وقعت في حب سليم المنصوري، لكن والدته فضّلت باهرة الفارسي وأهانت نور. في الزفاف، خططوا لإذلالها، فظهر إخوتها الثلاثة الأقوياء وأنقذوها، لتنقلب الموازين وتُهين نور من أساءوا إليها.
تحمل ميادة ندوب العنف الأسري، وتقتحم عن غير قصد عالم الشهرة والثراء في محاولة لاستعادة ممتلكاتها، حيث التقت على نحو غير متوقع بمحامٍ صارم الطبع، ومنذ ذلك الحين بدأ بينهما تشابك قدري. كان ظهور المحامي فيصل كخيط من نور يشقّ يأسها. بمنطق القانون شيّد لها حاجزًا يحميها، وجعلها، وهي تفك قيودها، تستعيد كرامتها تدريجيًا وتتعلّم حبّ ذاتها. من الخضوع إلى الاستقلال والمقاومة، كانت هذه عملية الخلاص التي تجمع بين حرارة القانون وتحولها من شرنقة إلى فراشة.
الدكتورة هديل أنقذت قيس، زعيم العصابة الجريح، لتكتشف بصدمة أنه عمّ خطيبها ياسين. وبينما بدأ قيس يقترب منها بخطوات خطيرة، واجهت هديل رفضًا قاسيًا من والدي ياسين، الذين احتقروا كونها ابنة سائق وطالبوه بالزواج من ابنة عائلة ثرية. حين تعرضت هديل ووالدها للإهانة، ظهر قيس في المشهد، لتبدأ لعبة مشاعر ونفوذ لا يعرف أحد إلى أين ستنتهي.
في حياتها السابقة، استُغلت رنا زيد كأداة للانتقام من زوجها تيم سعد. لم ترغب رنا في أن يرتكب تيم أي حماقة أخرى، فاختارت الانتحار، وتيم، الذي لم يحتمل الحزن، تبعها إلى الموت. عادت رنا بعد ولادة ثانية، وكانت ترغب في قضاء بقية حياتها مع تيم، لكنهما وقعا في سوء فهم عميق، ولم تشعر سوى بكراهيته الشديدة، ففقدت رنا الأمل فيه تمامًا.
كانت لمى ودانا أختين يتيمتين. في يوم واحد، جاء زوجان من الأثرياء (نادر وباسل) وزوجان من نجوم السينما (مراد وليلي) إلى دار الأيتام لتبنّي الأطفال. سارعت دانا (الأخت الصغرى) باختيار الثري نادر طمعًا في الثروة، بينما تبنت لمى (الأخت الكبرى) من قبل مراد وليلي. لكن حياة دانا مع الثري لم تكن كما حلمت، فقد تبنّوها فقط لتكون "مصدر دم" لابنهم الحقيقي باسل. بعد سنوات، عاشت دانا في جحيم بينما أصبحت لمى نجمة سينمائية حاصلة على جائزة الوردة البيضاء. في يوم تتويجها، هاجمتها دانا على المنصة وقتلتها ثم انتحرت!
لمياء تعبر الزمن من عهدٍ قديم لتجد نفسها بديلةً عن أختها، متزوجةً من وريث الرفاعي، سامي. لكن في يوم زفافها، يقع حادث سامي ويفارق الحياة… أو هكذا اعتقد الجميع. تتمسّك لمياء بمكانها داخل فيلا الرفاعي، تُهذّب الفوضى، وتفرض حضورها حتى يخضع لها البيت بأكمله. تستعد لعيش حياة الأرملة الثرية بسلام، قبل أن تلاحظ شيئًا يثير الريبة: نظرات الحارس الذي أرسلته السيدة أنسام أصبحت جريئة، حارقة… أقرب إلى رغبة مكبوتة منها إلى حماية. هنا تدرك لمياء أن ما ينتظرها… أخطر بكثير من العبور عبر الزمن.
الملحن العبقري سامي فقد سمعه في حادث سيارة وهو يحمي حبيبته غيثة. ظل يؤلف لها الألحان سرًا حتى صارت مطربة مشهورة، بينما أخفى هويته وعمل نادلًا في حانة. هناك صادف غيثة مع فارس، ولما سمع سخريتها قرر تركها والعودة للساحة نجمًا مستقلًا. شارك في برنامج ملك الغناء المقنّع وأثبت موهبته، وعندما حاولت غيثة التقرب منه لم تعلم أن من تسعى إليه هو سامي الذي احتقرته سابقًا
في فترة جمهورية الصين، تخلى عادل عن مكانته من أجل ليلى واختفى باسم مستعار. بعد الحرب، غادرت ليلى لتتركه يحقق طموحاته. بعد سبع سنوات، أصبح عادل جنرالاً، وليلى فاقدة لعقلها تكافح مع كريم وسارة. التقى عادل بـ كريم وأنقذه من مشاكل خطيبته ريم سالم، ثم التقى بـ ليلى مجددًا. استعادت ليلى وعيها، وعاد الزوجان معًا، وقبل الحاكم العسكري زوجة ابنه وأعاد مهر الزواج لعائلة سالم، فيما سقطت ريم سالم.
وُلدت ليان بقدر يجلب الحظ، لكنها اختُطفت في طفولتها وسُرقت قلادتها الفضية من قِبل ريم التي استعادت حياتها السابقة وانتحلت هويتها لتدخل عائلة الراوي الثرية. عاشت ليان طفولة قاسية عند حسان وزوجته منى، ثم تبنتها عائلة سامر الطيبة التي نشأت بينهم بسلام، وكانت تجلب الحظ في كل محنة تواجهها. في النهاية، تُكشف مؤامرة ريم، فتعترف بخطئها وتعود إلى دار الرعاية مع الجدة صفاء، بينما تعود ليان إلى والديها الحقيقيين، لكنها تختار أن تعيش بين العائلتين في نهاية دافئة وسعيدة.