قمر، ابنة أعلى سلطة في العالم السماوي (الآلهة الغامضة في العالم السماوي)، صاغت سيفًا بقواها الإلهية لمساعدة مصطفى على اعتلاء العرش، لكنها فقدت قواها الإلهية وشبابها نتيجة ذلك. خان مصطفى عهده وزوج غيرها وأنجب أبناءً، ثم أبعدها عن العرش وحبسها، مجروحًا قلبها بالكامل. عند فتح جسر القطرات في عيد الحب، عادت قمر إلى العالم السماوي واستعادت جسدها الإلهي، فيما ذاق مصطفى نتيجة خيانته، فتدهورت أمور الدولة وانقلب الناس ضده. وقفت قمر جنبًا إلى جنب مع ريان، إله الحرب الذي ظل يحميها، لقمع الشرور، واقتربا من ب
بعد أن تتبع مورين يانا أدلّة تجّار البشر لأكثر من عشر سنوات دون أن تعثر على أي أثرٍ لابنتها، وصلت أخيرًا إلى أراضي تسانغ العظمى، حيث وجدت ابنتها في نزلٍ صغير. في الوقت نفسه، اندلعت الحرب في الحدود الغربية، وعاد صيفون المارشال السماوي العظيم مصابا بجروح خطيرة. ثم أقام تحالف الدول الست في الحدود الغربية منصة المبارزة، ساخرين الشباب في مملكة تسانغ العظمى بأنهم يصبحوا عديموا الفائدة. ولكن لم تتوقعه تلك الدول أن ابنة المارشال شياو قد بلغت مستوى عاليا في فنون السيف. يبدو أن كل هذا مجرد فخ لجذبهم
تم خداع ليان بدر من قِبل عمر حسن، فأصبحت عشيقته الثانية دون علمها، وحملت منه وأنجبت لمى حسن. في الوقت نفسه، قامت مؤسسة عائلة حسن الأسطورية د. لمى نصر بالقفز من على الجرف لتنقل روحها إلى جسد حفيدتها الكبرى لمى حسن، وعندها أنقذت ابنها المسن والمريض من علّته، وأدارت شؤون العائلة، واستعادت الوصفات الطبية المسروقة من زوجة الحفيد رنا فهد وحفيدتها قمر حسن، كما عالجت مساعدها السابق الذي أصبح رئيس عائلة فهد، زيد فهد، وساعدته في كشف مشكلات العائلة. وبعد المزاد الخيري، اعترفت الأم بابنها.
بعد سنوات في منتجع الغيوم، أكمل سامر تدريبه على يد ملك الطهاة، الذي منحه مباركته وقرّر تزويجه قبل نزوله من الجبل. لكن فور مغادرته، صعدت صفاء إلى الجبل ترجوه النزول لإنقاذ مطعم الأطايب من الانهيار. ابتسم ملك الطهاة وقال بهدوء: "لقد ختمت السكين، لكن لدي من يسدّ مكاني"، وعرّفها على تلميذه سامر. رفضت صفاء باحتقار، وأمرت بحملة تفتيش في مدينة الأنهار للعثور على هذا "الطباخ المجهول"... غير مدركة أن الرجل الذي تشاركه البيت هو نفسه ذلك التلميذ الذي رفضته.
في أواخر عهد تشينغ، توفي منير، ملك الطهاة الأسطوري، في حادثٍ غامض. بعد مئة عام، عاد إلى الحياة في جسد الطفل سالم، ليجد أن مجد عائلته العائلة الملكية قد تلاشى وأن وصفاتهم سُرقت. بعقله القديم ومهارته الخارقة، أعاد أمجاد الطهو، وهزم خصومه بأطباقٍ بسيطة تحمل الطعم الأصيل. وعندما انكشف سره، أدرك الجميع أن روح ملك الطهاة قد عادت لتُعيد المجد والكرامة إلى العائلة.
يتيمة المكان المقدس ليلى الحريري تُتبنى من سيدة ثرية، سارة الفيروز. تنزل ليلى لتأديب ابنها المغرور خالد المنصور. تصدم ليلى بتلاعبه، فترد على تحدياته بتعاليم سحرية وتفشل حيله. يخطط خالد لإبعادها، لكنه يجذب خاطفين حقيقيين، فيقع في خطر. تنقذه ليلى بكل قوتها. يكتشف خالد صدقها، فيتحولان من أعداء إلى أصدقاء، ويصبحان دعامة لبعضهما في نزاعاتهما المرحة.
لبنى الطاهية العبقرية، وقعت في علاقة عابرة مع جعفر أثناء توصيلها له طبقاً بسبب حادث غير متوقع، ثم تعرضت لمؤامرة من فاطمة أفقدتها الذاكرة. بعد ثلاث سنوات، عادت لبنى لتصبح طاهية في منزل عائلة حسام بفضل مهاراتها الطهوية، والتقت مجدداً بجعفر، بعد منافسات مسابقة الطهاة، استعادت ذاكرتها وكشفت مؤامرة فاطمة، ليتّحد الحبيبان أخيراً.
في حياتها السابقة، خُدعت خديجة طلال من الحبيب والخائنة، فانهار عالمها. عادت للحياة كملكة انتقام، مزّقت الخائن، وحررت والدتها من القهر. قلبها تجمّد، حتى اقتحم طاهر عبد المحسن جراحها، بحبه الصادق، حماها، ومنحها حبًا لا مثيل له.
رغم كونه والد جواد الملياردير، يصر جواد على العيش في دار رعاية مسنين الجبل الجنوبي، يجمع النفايات معتقدًا أنه وجد سر الثراء، محتقرًا ابنَه فهد لعدم فهمه التجارة. تتزوج ليلى فجأة منه، لتكتشف أن كل ما يجمعه جواد كنوز قديمة مخفية. في حفل السيد جواد، تتصادم المصالح مع سالم الذي يتفاخر بسيارته الفارهة، غير مدرك أنها هدية لم يتقبلها البطل، وتبدأ المواجهة بين الغنى والمظاهر، بين الخداع والاحترام.
يجلس ناصر على كرسيه المتحرك لحماية عائلة ليان، لكن الأب والابن يمزقان العقد. تتحقق اللعنة فوراً وتهوي عائلة ليان. تركع عائلة فاتن طالبةً كسر الطلسم، فتظهر ثمرة طول العمر وتتصارع عليها العائلات الخمس. يغادر ناصر على زهرة اللوتس الذهبية مُعلناً عودته: اضطرابات في عروق الأرض، وتحركات خفية للائتلاف المالي العالمي. الرهان القادم - حظ المدينة بأكمله على المحك.
في حياتها السابقة، ربّت ليلى ابنَيها بكل تضحياتها، لكنها في حفل تخرّجهما، صُدمت بعودة زوجها ناصر من الموت، برفقة عشيقته جميلة، ليكشف أن الطفلين ليسا من رحمها، بل أبناء تلك المرأة. انهارت ليلى تحت وقع الصدمة، وفارقت الحياة. لكن القدر منحها فرصة ثانية؛ في يوم ولادة الطفل، عادت إلى الحياة، وأقسمت أن تغيّر مصيرها.
قبل 15 عامًا، ضحت البطلة ياسمين بحريتها لإنقاذ فهد، فسُجنت بسبب جريمة قتل غير متعمدة. بعد خروجها من السجن، اكتشفت بذهول اختفاء أختها دانة، وكانت آخر الأدلة تشير إلى منزل عائلة محمد. للكشف عن الحقيقة، تقدمت ياسمين متنكرة كخادمة في قصر عائلة محمد الفاخر. وراء جدران القصر المذهلة، كشفت تحقيقاتها السرية الوجه القبيح لمحمد وزوجته سوذان - حياة مليئة بالجرائم المخبأة تحت قناع الثراء والأناقة. تبدأ ياسمين رحلتها الخطيرة نحو الحقيقة والعدالة
ميرا ماتت فجأة ودخلت جسد الشخصية الثانوية بنفس اسمها في الرواية التي تتابعها. صدفة جمعتها بزيد، الشرير الذي اكتشف أنه يخفف آلامه، فأخذها إلى منزله. عندما حاولت الهرب، اكتشفت مطاردة البطل الأصلي لها، فتمسكت بزيد. لتنجو، خططت لمواجهة مجريات البطل الأصلي. في النهاية، تجنبت مصير موتها في الرواية وبدأت مع زيد فصلاً جديداً من حياتهما.
قبل خمسة عشر عامًا، اختُطف واسع الابن الأكبر لأغنى رجل في مدينة هايشي، لكن المتسولة الصغيرة زهراء - التي تمتعت بجسد خارق منذ الولادة - أنقذته في اللحظة الحاسمة. قطع واسع وعدًا بأنه سيتزوج زهراء عندما يكبر، ليمنحها بيتًا دافئًا. لكن مع شروق الشمس، اختفت الفتاة دون أثر، لتبدأ رحلة بحث استمرت خمسة عشر عامًا. اليوم، تحت ضغط والده، اضطر واسع للزواج من فتاة غريبة... دون أن يعلم أن عروسه المفاجئة زهراء هي نفس الفتاة التي احتلت قلبه منذ ذلك اليوم البعيد!
بعد أن حذّر حكيم تلميذه فهد من خلل في الآلات قبل تقاعده، تجاهل الأخير النصيحة، مما أدى إلى تلف المعدات. وبعد تقاعده، انضم حكيم إلى مجموعة النهضة وساهم في حل المشكلات التقنية، وكسب ثقة الجميع. أما مصنع القمة للمعدات الصناعية، فقد دخل في أزمة تحت إدارة فهد حتى أعلن إفلاسه. عاد حكيم بصفته مساهمًا، وقاد المصنع نحو النهوض مجددًا، متعاونًا مع الرئيس جمال، ليحظى أخيرًا بحياة تقاعد مثالية.
الإمبراطور سلطان كان طاغيًا وكاد يقتل ابنه صالح، لكن الأميرة نادية أنقذته وخسرت ذراعها. غضب صالح بعد حفل تتويج ولي العهد وقتل والده وتولى الحكم. حكمت نادية من خلف الكواليس، لكنها اتُهمت بالفساد واعتزلت في معبد. تآمرت زوجات صالح ضدها، واتهموها بالخيانة وعُذبت حتى الموت. بعد وفاة أخته، انتقم صالح بقتل زوجاته. ثم بحث عن طبيب يعالج نادية، فتبين أنه صديق طفولتهما وأحبها منذ زمن. طلب الطبيب الزواج منها، ووافق الملك بعدما أدرك حاجتها للرعاية والحماية.
في يوم الزفاف، كانت العروس ليلى مليئة بالأمل والتطلعات نحو الحياة الزوجية المستقبلية. لكن عند نزولها من السيارة، واجهت أولاً تأخيرًا من عائلة الزوج في دفع المهر، ثم رفضوا فتح الباب أو تقديم "المظروف التقليدي". بل لجأ أفراد العائلة إلى طرق مختلفة لانتزاع المال منها، حتى أجبروها على توقيع اتفاقية ما قبل الزواج التي تسلب حقوقها الإنسانية. في النهاية، قررت شيا دونغدونغ الانفجار وغادرت عائلة الزوج مع طفلها، مستعادةً هويتها كابنة لأغنى عائلة، لتبدأ حياة جديدة بعيدًا عن عائلة أحمد
الأم العزباء فاطمة، التي تبرعت بكليتها اليسرى قبل سنوات لإنقاذ ابنها وسيم من مرضه الخطير، أصبحت عاجزةً عن القيام بأي عمل شاق. واضطرت للتسول والعمل في وظائف متفرقة بينما كانت تتعرض لمضايقات مستمرة من بلطجية القرية. ولكن المفارقة الأليمة كانت عندما أساء ابنها فهمها، وظنها امرأة كسولة وعابثة، فقرر الهروب من المنزل في سن مبكرة. وبعد خمسة عشر عاماً، التقيا مصادفةً ليكتشف وسيم -الذي أصبح الآن رئيساً لمجموعة شركات كبرى- أن أمه الحبيبة على وشك الموت، وأن
كان خالد أسطورة في عالم الأعمال، ولكن إهماله للأسرة بسبب العمل تسبب في وفاة زوجته أثناء الولادة. منذ ذلك الحين، تخلّى عن شؤون الشركة وكرّس نفسه كموظف في الكافتيريا لرعاية ابنه. لكنه اكتشف لاحقًا أن ابنه يتعرض للتنمر في المدرسة، فتدخل للدفاع عنه، حيث أهانه الأشرار، وعندما كُشِفَ عن هويته الحقيقية، أصيبوا بالذعر. بسبب شعوره بالذنب لوفاة زوجته، أخفى خالد هويته، مما جعله يتعرض لتحديات الأشرار مرارًا، لكنه كان يهزمهم في كل مرة.
واجهت ليلى غزو جين الشمالية، فتنكرت باسم خالد وانضمت للجيش دفاعاً عن شرف والدها نبيل. بعد معركة سيشوي الضارية، قادت جيش الشمال الهادئ لهزيمة الأعداء واستعادة الأراضي. كافأها الجلال بلقب المشير، ونُصب تمثالها الذهبي في معبد الأبطال. لكن عند عودتها، اكتشفت أن أخاها سرق مجدها! رفضت ليلى كشف الحقيقة حتى رأى نبيل تمثال ابنته... فانكشف السر المذهل!
الأب هو سند الابن، والابن هو فخر الأب... لكن عائلة "خالد" لم تُرزق بولد، بل بابنتين فقط، فعاشت تحت القهر والاحتقار في القرية. اجتهدت الابنة نورا حتى قُبِلت في أرقى جامعة بأمريكا، غير أنّ والديها خسروا منزل العائلة بمكيدة من العمدة سامي. بعد عشر سنوات، تعود نورا ناجحة متألقة... لتبدأ رحلة الانتقام واستعادة الكرامة
نورا بنت الوزير تزوجت في السادسة عشرة من كريم ابن الأمير. بعد أيام من الزفاف، أُعلن موت زوجها في المعركة. عاشت أرملة لسنوات طويلة تدير شؤون القصر بإخلاص. في نهاية حياتها، اكتشفت الحقيقة المؤلمة: زوجها لم يمت بل فر إلى مكان بعيد وتزوج من أخرى وأنجب أطفالاً. الأسوأ أن الجميع في القصر كانوا يعرفون السر ولم يخبروها. قصة مؤثرة عن الخداع والخيانة وامرأة قضت حياتها في انتظار رجل كان يعيش حياة أخرى.
ظنت نور أن ياسر الفقير سيكون منقذها، لكنها لم تعلم أنه أخفى هويته وتقرب منها فقط لإزعاج حبيبته السابقة شادية - الابنة المزيفة للعائلة الثرية. بعد فشلها في اتفاق الرهان وإحباطها الشديد، توقفت عن محاولة كسب قلب ياسر، واختارت بدلا من ذلك الزواج من سامي - ابن عائلة دار سامي الذي يعاني من موت دماغي.
لبنى، أصغر سيدة العنقاء في التطريز الصيني، تخلت عن لقبها حداداً على جدتها والزمت بوعد زواجها بحسام. عند زفافهما، سافر إلى البحار الغربية تاركاً إياها تدير ورشة العائلة العريقة جناح الخيوط الذهبي. بجهدها، أصبحت الورشة الأشهر في العاصمة، لكنها فوجئت بنية زوجها الزواج مجدداً
الطبيب المعجزة حكيم الزهري تلقى مهمة سرية لعلاج رئيس الدولة. لحماية دولة الزاهرة، تخلى عن زوجته وابنته وأخفى هويته. بعد 25 عامًا، شُفي الرئيس وأصبح حكيم طبيب الدولة، محط إعجاب الأطباء. لكن الزمن تغير: توفيت زوجته بسبب فراقه، وابنته نورا الزهري كرهته سنوات، معجبة فقط بأسطورة "الطبيب المعجزة". كشف حكيم هويته، لكن نورا لم تصدق. مدير مستشفى الرحمة عظيم السعدي، الذي طمع بمستشفى الشفاء التابع لنورا، دبر مع أغنى رجل رهانًا على عملية زراعة رأس - التي لا يجيدها إلا الطبيب المعجزة
من أجل إنقاذ والدها المريض، اضطرت الطالبة الجامعية ليلى للعمل بدوام جزئي في مرسم، لكنها تعرضت للتخدير من قبل المدير عادل، مما أدى إلى وقوعها في علاقة غير متوقعة مع كمال، نائب رئيس مجموعة كمال. بعد اكتشاف حملها، واجهت تهديدات من المدير وإشاعات وتنمّر من زملائها. وقف كمال بحزم إلى جانبها، فحماها من الأذى وعاقب المتنمّرين. تخرّجت ليلى في النهاية من الجامعة وفازت بالمركز الأول في مسابقة الرسم. وبعد إزالة سوء الفهم .بينهما، وقعا في الحب واختتما قصتهما بنهاية سعيدة
عد هروب فيفي، تبنتها ورعتها عائلة طيبة. نشأت مع وفا وأصبحا صديقين، وتطورت مشاعر قوية بينهما. دعمت فيفي دراسة وفا، لكن بعد توظيفه، تعرف على رغد وخدع فيفي بزواج وهمي لسرقة ممتلكات عائلتها. لأكثر من عشر سنوات، بحث قاهر عن ابنته واكتشف أنها فيفي. وقف بجانبها لمواجهة وفا، لكنها لم تعترف به كأب بعد. هل سيعترفا بعلاقتهما كأب وابنة حقيقية؟ وهل ستسامحه فيفي في النهاية؟
أُوقعت سيدة عائلة السعيد الكبرى في فخ من جارية ماكرة، تاركة وراءها ابنتها الكبرى الوحيدة ياسمين، التي شوّهتها جاريتها هي الأخرى وسُجنت في ديوان النسب الملكي، الذي قيل إنه مكانٌ يُسمح للناس بالدخول إليه ولا يُسمح لهم بالخروج منه. بعد ثلاث سنوات، أرادت جاريات عائلة السعيد الذهاب إلى ديوان النسب الملكي لاستلام جثمان ياسمين، لكن ياسمين وُلدت من الرماد وخرجت من ديوان النسب الملكي سالمة. هذه المرة، عليها أن تسعى للعدالة من القتلة وأن تُريهم من هو سيد عائلة السعيد.
عمار بن سالم، زعيم التحالف المقدس الذي هزم قبائل الشر بفن السيف المقدس، يكتشف خيانة زوجته ليلى وأخيه في التدريب كريم. الاثنان يخططان للتخلص منه بعد الاستيلاء على أسراره وقيادة طائفته. كما يكتشف أن ابنته المفترضة نورا هي في الحقيقة ابنة كريم وسعاد المنتحلة لشخصية ليلى. يخفي عمار غضبه ويضع خطة محكمة للانتقام من الخائنين، مستخدماً ذكاءه لجذبهم إلى فخ يكشف حقيقتهم أمام الجميع. قصة مليئة بالخيانة والانتقام في عالم الطوائف المقدسة والفنون القتالية الروحية.
الضابطة رنا تموت أثناء مهمة، لتستيقظ في جسد الابنة الحقيقية لعائلة فهد التي عاشت حياة بائسة وتعرضت للاضطهاد حتى قُتلت. بعد عودتها للحياة، تنتقم من المزيفة التي سرقت مكانها، وتكشف فساد عائلتَي فهد وعمر. وأثناء التحقيق في ملابسات موتها السابق، تكتشف أن قضيتها مرتبطة بخصم خطير وبحبها القديم آدم نصر الذي يعود ليطاردها من جديد.
تعرَّضت ليلى الطيبة للتسميم المزمن من قِبَل ابنها بالتبني فهد وزوجته سارة، حتى تم اختيارها بمكيدة لتصبح "متبرعة بالقلب" لحماة ابنها. قبيل العملية الجراحية، اكتشفت الحقيقة وهربت. في نفس الوقت، كان سامي الجابر، أغنى رجل في الجنوب، يبحث عن والدته البيولوجية، واكتشف أن الشامة على جسد ليلى تشبه تمامًا شامة والدته. بعد تأكيد العلاقة الأمومية، كان ابنها بالتبني قد قرر دفعها إلى طاولة العمليات، بينما كان الابن البيولوجي يسعى لإنقاذها. تتصاعد الأحداث في مواجهة بين الخيانة، الطمع، والانتقام.
في عمق الليل بقرية جبال الضباب، تتعرض سمر وشقيقها زيد لهجوم من دب بوجه إنسان أمام بابهما. بعد عودة والدهما ليث من الصيد، يصطحبهما لطلب المساعدة من صائد الدببة رعد، لكن سمر تشعر بالشك تجاه رعد بسبب علامات مريبة. يقود ليث الجميع إلى الجبل لصيد الدب، لكنهم يكتشفون أن رعد قد لقي حتفه بالفعل... فمن يكون "رعد" الموجود في القرية؟ في لحظة حرجة، يقود ليث فريقه للعودة مسرعاً إلى القرية...
خمسُ سنواتٍ قضاها يوسف الشمري في الكفاح خارج البلاد، ثم عاد حاملًا معه أصولًا تُقدَّر بمليارات، فقط ليُمهِّد الطريق لابنه مروان يوسف ليصبح الوريث. لكن ما رآه كان ابنًا عاقًا لا يعترف بأمّه البيولوجية، ويهجر زوجته وابنته! محبته وثقته قوبلتا بالخداع والحسابات الماكرة. وعلى العكس، كانت زوجة ابنه السابقة، إيمان المدني، وفيّة لحماتها، لا تتركها وتساندها دائمًا. وإذا كان دمُه لا يمكن الاعتماد عليه، فسوف يُعيد الأمور إلى نصابها بيده، ليجعل الطيبة والبرّ هما الرابحان في النهاية!
بعد هزيمته في صراع عائلي، يُنقذ الرئيس رئيف من قبل الطبيبة لين ويقعان في الحب. يُخفي رئيف هويته الثرية لحمايت لين، لكن والدتها ترفضه لفقره وتُجبرها على الارتباط بالشاب مالك من عائلة ضياء الطبية. يتبادل العاشقان وعود الزواج قبل سفر لين للخارج لست سنوات. خلالها، يستعيد رئيف شركته ويبني مستشفى رالين سراً لين. لكن عند عودتها، يكتشف خيانتها مع مالك وتحولها لشخص مادي. وانتقم رئيف بسحب كل ما منحها إياه وكشف فساد عائلة ضياء الطبي، مدمرًا حياتهم.
لأكثر من عشر سنوات في الخدمة الحكومية، كانت نور تعيش حياتها دائمًا من أجل الآخرين. حتى عندما تعرضت لجروح جعلتها شبه مدمرة، أدركت أخيرًا أن من يحبها حقًا سيقبلها بكل ما هي عليه، وسيقف دائمًا إلى جانبها لتصبح أفضل نسخة من نفسها
ليلى طبيبة موهوبة في مملكة "الزهرية" التي تحظر على النساء ممارسة الطب. كانت تتنكر يوميًا لتعالج المرضى باسم أخيها عادل، الكسول عديم الكفاءة، حفاظًا على سمعة العائلة. لكن سرها انكشف تزامنًا مع وفاة والدتها، فواجهت الاتهامات والضغوط، حتى أمر والدها بإغلاق العيادة وتحطيم حلمها. فجأة، صدر مرسوم ملكي بتعيين عادل أعظم طبيب لعلاج الملك المريض. أمام عجزه، اضطر للاعتراف بأن الطبيبة الحقيقية هي أخته. استُدعيت ليلى للقصر وسط الشك، فلجأت إلى تقنية قديمة تُدعى "الإبر الذهبية"، لكن الملك دخل في غيبوبة...
كانت لاعبة كرة قدم أسطورية تضطر لترك أهم مباراة في حياتها بسبب ظرف مفاجئ، فيضيع حلم بلادها. بعد سنوات، تتعرض للخيانة والإقصاء من النادي الذي ساهمت في نجاحه. تنتقل إلى فريق آخر، وتساعده للوصول إلى النهائي. ومع نقص اللاعبين بسبب العنف من الخصم، تعود إلى الملعب بنفسها وتُسجّل هدفًا مذهلًا يقود فريقها للفوز واستعادة مجدها.
عندما يضرب إعصار مدمر، يتخذ ويليام قرارًا مأساويًا؛ ينقذ حبيبته السابقة لوسي وطفلها، ويترك ابنته فيونا خلفه. لا تنجو الطفلة، وتغرق راشيل في حزنٍ عميق تحمل معه سرًا مؤلمًا لا تستطيع البوح به. ومع اقتراب جنازة فيونا، هل سيتمكن ويليام من اكتشاف الحقيقة قبل أن يفوته الوقت ليكفّر عن خطئه؟
نزارا تصادف بالصدفة أن رِفان، الشاب الفقير الذي مولته، يستخدم سيارتها الفاخرة وساعتها المزخرفة ليدّعي أنه من عائلة ثرية، ويشوه صورتها باعتبارها عانس كبيرة السن. ضحكت نزارا ببرود وسحبت كل ما قدمته له. رِفان، الغافل عن الحقيقة، ما زال يستغل حب نزارا بلا خجل، ولا يعرف أنه على وشك أن يصبح أكبر نكتة في حياته.
للسعي وراء إثارة الحياة الزوجية، اصطحب الزوج زوجته في ذكرى زواجهما لرحلة قيادة في منطقة مهجورة. ولكن الحقيقة أن الزوج مدين بمبالغ كبيرة بسبب القمار، وكان الهدف من الرحلة هو بيع الزوجة إلى منظمة إجرامية في تلك المنطقة المهجورة. تعطلت السيارة في الطريق، ولم يكن هناك إشارة للاتصال. وأثناء بحثهم عن مأوى، وجدوا ورشة تصليح سيارات، ومن أجل لقمة العيش، باع الزوج زوجته لشخص آخر.
ليلى تسعى لتحقيق رغبة حبها السابق كريم في إقامة زفاف قبل وفاته، فتخطط لجعل زوجها سامر يتناول دواء النسيان. يؤكد كريم أن الدواء يسبب نسياناً مؤقتاً، ثم يستعيد سامر ذكرياته بعد تناول الترياق. لكن ليلى لا تعلم أن الدواء من اختراع سامر، وأنه سيمحو الحب نهائياً بعد سبعة أيام بلا ترياق. وعندما تصر ليلى على الزواج من كريم، يقرر سامر ترك كل شيء ويتناول الدواء. وبعد أن تعرف ليلى الحقيقة وتندم بشدة، تواجهه، فيسألها ببرود: من أنتِ يا آنسة؟
الخالد رافد سهدان، يحمي العائلة لعشر سنوات، والآنسة ليانة الحوّاد تتبعه بإخلاص.أما بقية أفراد عائلة الحوّاد، فكانوا يرون رافد دجّالًا ويهينونه باستمرار، فانتقم القدر منهم وتدهورت العائلة.وعندما بدأ أرباب العائلات الأربع الكبرى يجلّون رافد سهدان، لا زال هناك من يثير الاستفزازات.من كان هذا الشخص المُلحّ بهذا القدر؟ وماذا سيحل به؟
فاطمة وافقت على أن تكون مربية للأطفال في مجموعة حسين لمدة ست سنوات لإنقاذ يوسف الجواد وسامي الجواد. خلال هذه الفترة، تحملت قسوة عائلة حسين ومكائد نادرة، وانتظرت بصمت. عندما عادت نادرة، اكتشفت خيانة علي حسين، فقررت تركهم. بعد انتهاء الوعد، التقت بـ يوسف الجواد، بينما أدرك حسين أهمية فاطمة بعد فوات الأوان. وعندما تكشف الحقيقة، أصيب حسين وهو يحاول حمايتها، بينما اختارت فاطمة بداية حياة جديدة مع يوسف الجواد.
بعد تحقيق النجاح والثروة، لم ينسَ البطل فضل أهل قريته الذين رعوه، فقرر العودة لإنشاء مطعم خيري. لم يكتفِ بتحمل جميع التكاليف، بل شارك بنفسه في تحسين حياة الأهالي. لكن مقابل إحسانه، واجه اتهامات باطلة بالفساد، وحُرض السكان ضدّه. في موجة غضب، اقتحم الغوغاء منزله، أهانوا والدته المسنة وضربوها، بل وحطموا بفظاعة صندوق رماد والده! شعر بالخيبة العميقة، فأغلق المطعم الخيري وغادر القرية إلى الأبد. حينها فقط اكتشف الأهالي الحقيقة المروعة: أن المحسن المجهول الذي كان يدعم القرية لسنوات... كان هو نفسه الرجل
في حفل الزفاف، تكشف ليلى فضيحة خطيبها الممثل الصاعد عمر مع نور الهادي وتهرب مصدومة، لتصطدم بمديرها السابق كريم ناصر وتجد نفسها في زواج سري وسريع معه. وأمام حملات التشويه والإشاعات المستمرة التي يفتعلها عمر ونور الهادي، تقاوم ليلى بكل صلابة وتخوض معاركها في ميدان الشهرة والسمعة. ورغم محاولات التفريق وضغوط العائلة وأزمات الخطف، تتمكن مع كريم ناصر من كشف المؤامرة ومعاقبة الأشرار. لتعود ليلى إلى قمة مسيرتها وتعلن زواجها مع كريم ناصر على الملأ وتستقبل ثمرة حبهما.
حين أُخبرت ليلى، ذات العشر سنوات، أن ورمها الدماغي قد عاد ولم يبقَ لها سوى أيام، كانت تتمنى وجود والدها سليم. لكنه اختار البقاء بجانب نور، ابنة حبيبته السابقة، ووهبها أغلى ما تملك ليلى، طالبًا منها أن تضحي من أجلها. بتحريض من نهى، كان سليم يكرر انحيازه، غير مدرك أن حياة ابنته تنهار. ليلى، التي فقدت والدتها، كانت تبحث عن حب لا يأتي. في صمت الألم وخذلان الأب، قررت الرحيل وحدها.
كان ياسر مجرد سائق تاكسي عادي يعيش في مدينة البحر، ولكن بسبب حادث غير متوقع، تسبب عن غير قصد في مقتل وريث عائلة سلوان، أقوى عصابة إجرامية محلية. أثناء هروبه، واجه أشكالاً متعددة من الشر والعدوان من أشخاص مختلفين في السن والجنس والمكانة. وعلى الرغم من كل ذلك، ظل متمسكًا بمبادئه وأخلاقه. وفي نهاية طريق الهروب، قرر أن يلتفت إلى النور ويعود إلى طريق الصواب
قبل خمس سنوات، تبرع شادي بقلبه سرًا لزوجته جمانة لإنقاذها، ثم غادرها بحجة قاسية، ليصبح بذلك الرجل السيئ في نظرها، بعد خمس سنوات، التقت به وهو على وشك الموت، وطلبت تفسيراً، لكن حب شادي لها كان عميقًا للغاية، وخشى أن يذهب جهده سدى إذا علمت بالحقيقة، قرر الاستمرار في إخفاء الحقيقة عنها بتصوير نفسه على أنه وغد، من خلال أفعال "الإهانات المتعمدة والاستفزازات المتكررة"، ازداد كره جمانة لشادي، بينما بدأت الحقيقة بالظهور شيئًا فشيئًا. وأخيرًا، في اللحظات الأخيرة من حياته، اكتشفت جمانة كل شيء
تعاني رقية من ظلم والدها الذي يدلل عشيقته. قبل تتويج أختها إمبراطورة مباشرة، تقتل العشيقة الأم. لتنال ثأرها، تتحالف رقية مع أقوى خصي في البلاط، حيث تتبادلان الوجوه لتحل محل أختها وتتزوج الملك. داخل القصر، تواجه رقية معضلة: فهي ملزمة بتنفيذ مهمة قتل الملك، ولكنها تبدأ في الوقوع في حبه. ظهرت فضيحة حملها الكاذب، وأسرار حول أصولها الحقيقية، بينما يزيد الخصي من ضغطه عليها. عندما تنكشف مؤامرة التمرد والحقيقة، يتخذ الملك قرارا مصيريا: يتجاوز كل شباك المكائد ليحميها بقلبه الصادق.
منذ طفولتها، حظيت رنا بحب والدها والسيد زيد، لكن مع وصول شذى كابنة بالتبني لعائلة رنا، بدأ الاهتمام يزيح عن رنا، وأصبحت مخيبة للآمال في نظرهم. بعد مسابقة التصميم، تورطت رنا في حادث صممه شذى، وأصر والدها وزيد على إرسالها للسجن، حيث عاشت ثلاثة أشهر من المعاملة القاسية. بعد الإفراج عنها، وبالرغم من المحاولات المستمرة لشذى، قررت رنا مواجهة خذلانهم بالرحيل إلى الأكاديمية الملكية للتصميم، وأرسلت لهم وثيقة قطع العلاقة والفيديوهات، ليكتشفوا حينها قيمة من فقدوا.