سمر سالم، صحفية تكره الظلم، بارعة في التنكر والتسلل إلى عصابات إجرامية عابرة للحدود، نجحت في كسب ثقة زعيم العصابة سعد محرم والقضاء عليه. بعد ثلاثة أشهر، تلتقي سمر بـ"سعد" مجددًا في حفل استقبال لمحطة التلفزيون، لكنه تحول إلى وريث عائلة راقية بهوية نظيفة تمامًا باسم "آدم كامل". بعد التحقيق، تؤكد سمر أن سعد لا يزال حيًا، وتشك أنه عاد للانتقام منها، لكن في هذه اللعبة الخادعة، تشعر سمر بضعفها أمام سعد المهووس، ولا يبقى لها إلا المخاطرة بنفسها للمواجهة الأخيرة
فهد فاز في بطولة ولاية يوي على لهيب، فقرر والي ولاية يوي أن يزوج ابنته ذات الثلاثمائة رطل له. فهد هرب خوفًا! ذهب إلى نادي ولاية الأنهار للبلياردو لمساعدة صديق جده في إعادة النادي إلى مجده. رغم كونه حفيد بطل العصا، لم يعترف به أحد كمدرب، لكنه درب ياسر، الطفل غير المدرب، ليصبح محترفًا في ثلاثة أيام. وعندما تحداه سيف محمود، دافع عن النادي وحفظ مكانه في الاتحاد الجنوبي. وفي النهاية، جاءت نور لتبحث عن فهد، فكيف سيختار بين نور وليلى؟
خالد وريم عشيقان منذ سنوات. قبل زواجهما، تسبب سامي، أخو ريم، بموت ليلى، أخت خالد، فكرهت عائلة خالد ريم. أثناء دخول خالد المستشفى، طردتها السيدة منى، والدته، وهي حامل، فغادرت البلاد. بعد خمس سنوات، عادت ريم وأعيد لقاؤها بخالد. لم يعد خالد يخفي حبه رغم كرهه لها لتركه، واقترب منها مرارًا.
ليان، الطالبة الدولية، أنقذت أيمن، وريث مجموعة الجبالي، بحسن نية، لتتفاجأ لاحقًا بحمل مفاجئ ليلة الحادث. تم فصلها عن الجامعة وأنجبت في الخارج، بينما ظل أيمن يبحث طويلًا عن من أنقذته، رافضًا فكرة الزواج. تحت ضغوط العائلة، تزوج ليان دون معرفة سابقة، وشيئًا فشيئًا وقع في حبها. رغم تردده وخجله من الاقتراب، أعاد القدر جمعهما بسبب مكيدة عاشق قديم. وعندما قرر أخيرًا السير مع ليان بقلبه، اكتشف أن الشخص الذي كان يبحث عنه كان إلى جانبه طوال الوقت.
عائلة لارا الصيفي تعرضت للإفلاس بسبب سوء الإدارة، وأصيب والدها بمرض قلبي حاد نتيجة الصدمة، وكان بحاجة ماسة لمبلغ كبير لإجراء العملية. مضطرة، لجأت لارا إلى يوسف القيسي وطلبت مساعدته، فتوصلا إلى اتفاق، وأصبحت لارا حبيبته بعقد رسمي. بعد عام، حملت لارا، لكنها اكتشفت خبر خطوبة يوسف لشخص آخر...
ليلى وخالد، بعد لقاء مصيري ليلة واحدة نتج عنه حمل، يعيدان التواصل وسط سوء تفاهم. لمواجهة ضغوط الأهل، يتظاهران بأنهما عاشقان. خلال علاقتهما الوهمية، تتطور مشاعرهما الحقيقية، لكن مكائد الخصوم تهددهما. مرارًا وتكرارًا، ينقذ خالد ليلى كبطل، وتمر علاقتهما بتجارب صعبة. في حفل خطوبتهما، تنكشف الحقيقة: الطفل هو ابن لخالد. يزول سوء التفاهم، ويتأكد كل منهما من مشاعر الآخر، وينتهي بهما المطاف متحدين في سعادة. الحمد لله
أماني، الابنة الكبرى لعائلة الشهاب، تعرضت للخيانة من قبل أختها وخطيبها في حفل زفافها. وبقلب محطم، قررت الزواج من حارس الأمن الذي مر بالقرب منها، دون أن تعرف أن هويته الحقيقية هي سمير، أغنى رجل في مدينة الميناء. خلال فترة تعاملهما، تأثر سمير، البارد المشاعر، بطباعها الطيبة، فقرر إخفاء هويته والبقاء بجانبها. وبفضل صبرها وطيبة قلبها، حظيت أماني بقبول والدة سمير، واستطاعت أن ترد بقوة على عائلتها التي لطالما آذتها وتخلت عنها، حتى أصبحت في النهاية السيدة المعترف بها من قبل الجميع
فاطمة بنت خالد، بطلة الحرب وسيدة المملكة، ضحّت بمجدها العسكري من أجل رجل أنقذ والدته. ثماني سنوات من الوفاء والدموع صنعت منه بطلاً، لكنه كافأها بالخيانة والذل. عندما حاولوا سلب حياتها… عادت فاطمة كما كانت. ارتدت درعها، وحملت رمحها، وانطلقت لتحمي ولي العهد، وتستعيد مجد آل خالد.
.بسبب خطأ عند الولادة، نشأ ياسر في كنف عائلة وليد، وعاش حياة مترفة لا يعرف غيرها. بعد عشرين عامًا، عاد فهد، الابن الحقيقي لعائلة وليد، وتواصل والدا ياسر الحقيقيان معه أخيرًا. لكن ياسر، وقد اعتاد الرفاه، تنكّر لقلبيهما المملوءين بالحب، واختار التقرّب من عائلة وليد. وفي النهاية، خانوه بوحشية... ومات مقهورًا في الأربعين. لكن حين لفظ أنفاسه الأخيرة، عاد بالزمن عشرين عامًا، عازمًا هذه المرة على أن يُسعد والديه الحقيقيين، مهما كلفه الأمر!
في دار الجَمال، خلال حفل رمي المناديل لاختيار العريس، تتغير حياة سُلميّة وأختها ياسمينة إلى الأبد. أرادت زوجة الأب أن تزف ياسمينة إلى رائد، لكن المناديل سقط في يد رجل غريب يحمل طفلًا... شحاذ يُدعى زياد. خلف هذه الصدفة البسيطة، تكمن حقيقة مذهلة ستقلب مصير الجميع. من هو زياد حقًا؟ وما سرّ ارتباطه بـسُلميّة؟ قصة حب ومصير... تبدأ بخطأ وتنتهي بمفاجأة لا تُصدّق.
أخفى الثري سامح هويته ليواعد ليندا 3 سنوات، لكنه اكتشف نواياها الخبيثة. بعد فقدان ذاكرته، خدعته لتوقيع اتفاقية تبرع بأعضائه، فاستولت على كليته لحبيبها الحقيقي. حين جاءت أخته قمر للبحث عنه، اتهمتها بـ"المرض العقلي". الآن توشك ثروة العائلة أن تسقط بأيدي ليندا... فهل يستعيد ذاكرته وينقذ الموقف؟
في حفل المزاد الخيري لشركة البحيرة الخضراء العقارية، تعرّضت رئيسة مجلس الإدارة ليلى لهجوم. والأمر المدهش أن من هاجموها كانوا من كبار قريتها الذين كانوا يدعمون دراستها سابقًا! شعرت ليلى بصدمة كبيرة، وبعد معرفة ملابسات الحادث قررت التنكر والقيام بتحقيق سرّي بنفسها. خلال التحقيق، تعرضت للضرب والاحتجاز من قبل مدير فرع مدينة الأنهار، وعندما كشفت عن هويتها، ركع المدير راجياً الصفح…
في لحظة جوع وانكسار، مدّت منى يد العون لشادي في مطعمها المتواضع. وبعد عشر سنوات من النجاح، عاد ليرد الجميل، لكن المطعم أصبح في قبضة مؤامرة قذرة. بتوجيه من جهاد، يقتحم حسام ورجاله المكان، يهددون منى ويجبرونها على التنازل. وعندما خانها أقرب الناس، وشارف الأمل على الموت... ظهر شادي في الوقت الحاسم. وبين مؤامرات وانتصارات، ينتصر الحق، ويعود مطعم "جود" رمزًا للدفء والمحبة.
بعد مؤامرة من أختها غير الشقيقة، تقع ليلى في علاقة غير متوقعة مع رجل الأعمال البارد مالك الهادي. تهرب من زواج إجباري بعقد زواج صوري مع مالك، لكن سرعان ما يتحول الاتفاق إلى مشاعر حقيقية. بين غيرة، مؤامرات، وزملاء من الماضي، تقف ليلى في وجه كل شيء. أما مالك، فلا يسمح لأحد بإيذاء زوجته، ويواجه الجميع بقوة. ومع ظهور آدم، حبها القديم، ونور الطفلة العنيدة، تزداد التحديات. فهل تنتصر ليلى بالحب؟ أم تسقط في لعبة القلوب؟
بعد ليلة عاصفة مع الملياردير 'خالد'، تهرب 'لينا' حاملاً بطفله العبقري! تعود بعد 5 سنوات لمواجهة: - ابنها الذكي الذي كشف الحقيقة! - مصممة شريرة (ميار) تريد تدميرها! - زميلة غادرة (دانا) تنسج المؤامرات! - واختطافٌ يهدد العائلة! هل سينجح 'خالد' في استعادة حبيبته الضائعة قبل فوات الأوان؟ أم أن الأعداء سيفوزون؟
قبل عامين التقى سامر كمال وليلى جمال صدفة وهما غير متزوجين، وبعد عامين يلتقيان مجددًا فليلى متزوجة وسامر لا، لكنها توافق على زواج شكلي مع يوسف الراسي شكرًا لمساعدة الحاج الراسي، بينما يوسف يحب أختها ريم جمال. لم تكترث ليلى لأن العقد سينتهي بعد عام، لكن القدر جمعها بسامر كمال الذي قرر الفوز بقلبها، مما جعلها تواجه مشاعرها وتقترب منه شيئًا فشيئًا.
اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"
خالد أوكل مساعده لاستلام عقد الزواج ثم اختفى. ريم شعرت بالإهانة، فتنكرت سكرتيرة للانتقام. بين الخداع والمشاعر، يقع خالد في حبها دون أن يعرف حقيقتها. الغيرة تُشعل من حولهما، والأسرار تقترب من الانكشاف. حين تختفي ريم بعد الطلاق، يبدأ خالد بالبحث. لقاء في .عيد ميلاد الجد يقلب الموازين، وتسقط الأقنعة. الحب، في النهاية، ينتصر وسط الألم
من أجل إنقاذ والدها المريض، اضطرت الطالبة الجامعية ليلى للعمل بدوام جزئي في مرسم، لكنها تعرضت للتخدير من قبل المدير عادل، مما أدى إلى وقوعها في علاقة غير متوقعة مع كمال، نائب رئيس مجموعة كمال. بعد اكتشاف حملها، واجهت تهديدات من المدير وإشاعات وتنمّر من زملائها. وقف كمال بحزم إلى جانبها، فحماها من الأذى وعاقب المتنمّرين. تخرّجت ليلى في النهاية من الجامعة وفازت بالمركز الأول في مسابقة الرسم. وبعد إزالة سوء الفهم .بينهما، وقعا في الحب واختتما قصتهما بنهاية سعيدة
بعد أن توفيت منيّ، طبيبة السموم الأسطورية في العصور القديمة، وُجدت روحها في جسد جديد في العصر الحديث… وهي حامل! لكن السم الغريب الذي يسري في جسدها لن يُشفى إلا بقطرة من دم قلب والد الجنين. المشكلة؟ منيّ لا تعرف من الأب! وفي خضم اليأس، تتزوج فجأة من جلال، الرئيس الغامض لمجموعة السعدي، الراقد في غيبوبة… ومن هنا تبدأ مغامرة زوجين يبحثان معًا عن والد الطفل، قبل أن يقتلهما السم معًا!
في السبعينات، تزوّجت وداد من بسام بأمر والديها، لكنه أحضر طفلًا لتربيته ومنح فرصة العودة للمدينة لسجى. بعد عشرين عامًا، عاد بسام وسجى لاستعادة يحيى، ليُكشف سر صادم: يحيى هو ابن وداد الحقيقي، بينما ابنة سجى نشأت في عائلة بسام. يظهر ناصر حاملاً وثيقة زواج قديمة، فتبدأ المواجهة الكبرى...
ليارا نوران كانت تجسيد جنّية النّطق، لكنها وُلدت وفي نفس السنة قام خادمة عائلة نوران بتبديلها عمدًا. في سن العاشرة، استيقظت قوتها واكتشفت حقيقة وفاة والديها الحاضنين بسبب الأكاذيب. بعد نشأتها في دار الأيتام، أعادها والداها البيولوجيان في سن السابعة عشرة، لكنها وجدت أن حبهما منحاز لابنة التبني، وأقاموا لها اختبارات. لا يمكن لأحد الكذب أمام جنّ النّطق، لكن خيط النسب مع والديها يقيّدها مؤقتاً. مع المخاطر والخيانة والتحايل، بدأت ليارا تكشف كل شيء وتخطط بصمت لمواجهة من خانه.
ليلى، امتنانًا لدعم عائلة باسم لها، وقّعت "عقد الامتنان" لتتزوج باسم، لكنها خلال ثلاث سنوات من الزواج أصبحت مجرد أداة للعناية بحياته اليومية. كان باسم في قلبه فقط فريدة، ولم يرَ تضحيات ليلى أبدًا. وعندما استيقظت ليلى على واقعها، تقدمت بقرار الطلاق بحزم.بعد الطلاق، اختفت ليلى عن الأنظار وانضمت إلى مشروع أبحاث الموصلات الفائقة في درجة الحرارة الغرفة. ومع مغادرة ليلى، بدأ باسم يدرك تدريجيًا الحقيقة حول ما قدمته بصمت لعائلته، وامتلأ بالندم.في النهاية، تحالفت ليلى مع فاضل الذي دعمها دومًا
هيام كانت في علاقة مع جهاد، الذي كان يعاني من مرض خطير ويحتاج إلى المال لإجراء عملية علاجية. قررت هيام إخفاء حملها والتوقف عن دراستها للعمل وجمع المال لعلاجه، لكنها اكتشفت لاحقًا أن جهاد كان يخفي هويته الحقيقية كـ CEO لمجموعة دروب العرب وكان يختبر صدق مشاعرها. في أثناء محاولاتها لإنقاذه، أصيبت هيام بفيروس الإيدز، لكن جهاد اكتشف الحقيقة بعد أن تصرف بشكل خاطئ. مع مرور الوقت، تم تصحيح الأمور، وتزوجا بعد أن واجهوا العديد من التحديات والمصاعب معًا، ليعيشوا حياة مليئة بالحب والتفاهم.
مالك هو الأب بالتبني لثلاث شقيقات من عائلة مالك. ربّاهن بصعوبة بالغة، لكن أسام عرقل علاقتهن، مما أدى إلى انهيار العلاقة بين مالك والأخوات الثلاث. شعرمالك بالإحباط، فقرر البقاء في كبسولة الحياة ليسبات شتوي، وتقديم المساهمة الأخيرة في مسيرة ابنته "خطة إطالة العمر"... في النهاية، تعرف مالك على ابنته البيولوجية آن يي، ودخلت شقيقات عائلة مالك الثلاث في سبات "خطة إطالة العمر" بسبب حادث سيارة.
ليان تحملت العقوبة مكان زوجها سالم وسجنت لمدة ست سنوات. بعد خروجها من السجن، اكتشفت أن سالم تزوج صديقتها المقربة ليلى واحتل مجموعة الرواد التي أسستها. في لحظة يأس، تلقت المساعدة من سامي، واتحد الاثنان لمحاربة زوجها السابق
كريم النجار وليلى الزهراني أصدقاء طفولة أحبا بعضهما لكن أساءا الفهم. تزوجا سرياً لكن ليلى طلقته وسافرت. بعد خمس سنوات، عادت مع توأمها آدم وريم، ومثلت دور حبيبة صديقها هاشم في عشاء عائلي. صدف أن العشاء كان في منزل طليقها كريم، فاندلعت فضيحة. اتُهمت ليلى بإغواء الرجلين. في المستشفى، اكتشف كريم أن ليلى وهاشم مجرد أصدقاء. نادية التي تحب كريم تآمرت مع هاشم لاختطاف ليلى، لكن كريم أنقذها. انتهت القصة بمصالحة الزوجين وزوال سوء الفهم بينهما.
أحب آدم حنان بعمق، لكنه ظن أنها خانته، واعتقد أن قلبه تبرعت به فتاة أخرى، فظل يشكرها ويهين حنان، دون أن يعلم أن المتبرعة الحقيقية كانت حنان التي استبدلت قلبها بجهاز صناعي. بعد سنوات من الجفاء والظلم، انكشفت الحقيقة، لكن بعد فوات الأوان، إذ ظن أنها ماتت بسببه. بعد ست سنوات، صادفها من جديد، ومعها طفل يشبهه تمامًا، لم يعلم أنه ابنه، بل أساء الظن به بسبب وشاية السكرتيرة. وعندما عرف الحقيقة... ركع طالبًا الغفران.
بعد فشل مهني، تسافر المحامية رهـاف إلى جزيرة الميناء لتستعيد توازنها، فتصادف رائد صاحب دار الضيافة. يتحول اللقاء العابر إلى حبّ عميق رغم اتفاقهما على علاقة قصيرة لكن حين تعود رهـاف بسبب أزمة صديقتها سارة، يقرر رائد السفر خلفها إلى الشمال بين المسافات وضغوط العمل والعائلة، يقف الحبّ صامدًا حتى يحققا معًا النجاح والسعادة، ويثبتان أن الحب من النظرة الأولى قد يدوم إلى الأبد
تزوجت ليلى وخالد 3 سنوات، حيث ظن أنها تزوجته طمعًا بماله. في ذكرى وفاة والديها، اكتشفت أنه يسافر مع "عشيقته" وطفلهما، ففقدت الأمل. بينما ضغط عليها عمها لمطالبة خالد بمشروع، فاختبرته مجددًا لتتأكد من عدم حبه لها، فقررت الطلاق. لكنه خدعها بطلاق مزيف. بعد الطلاق، واجه الاثنان اضطهاد العائلة ومكائد العشيقة، ليكتشفا في النهاية مشاعرهما الحقيقية
ليلي، فتاة تبنتها عائلة تشين بسبب امتلاكها لفصيلة دم نادرة تُعرف بدم الباندا، لتكون مصدرًا لنقل الدم لابنهم المريض باسم، وبعد سنوات، عادت الابنة الحقيقية قمرة، وهي فتاة جاءت من عالم آخر، ومعها أيضًا الكاتبة باهرة التي دخلت عالم روايتها لتغير مصير ليلي المأساوي.
رشيد وابنته ولاء فقدا حياتهما بسبب حب خاطئ للزوجة ريهام، لكن رشيد يعود للحياة في التسعينات ويقرر أن يعيش فقط لنفسه ولابنته. بعد طلاقه من ريهام، يستغل ذاكرته السابقة ليصبح مستثمرًا ناجحًا ويُدعى لإلقاء محاضرة في غرفة تجارة الجنوب، وهناك يلتقي بريهام وحبيبها السابق جمال ويتعرض للإهانة، لكن حين تُكشف هويته، يُعاقب كل من أساء إليه، ويبدأ حياة جديدة مع صديقه سارة وابنته ولاء.
في حياتها السابقة، اكتشفت يمنى أن زوجها زيد لديه ابنة سرّية تُدعى ندى، ليتّحد هو وعشيقته رهف ويقتلوها بدم بارد، وتموت ابنتها يارا بطريقة مأساوية. بعد عودتها للحياة، مزّقت يمنى فستان الزفاف وطردت الثلاثة من منزلها. لاحقًا، حين حاولت ندى الإضرار بيارا بالتعاون مع آخرين، تدخل سامي – والد يارا – مع يمنى وأنقذا الفتاة. لتتحوّل ندى ووالدتها إلى منبوذتين يطاردهما الجميع.
فتاة تعيسة تحاول الانتحار لكنها تنشط نظامًا خاصًا يساعدها على مواجهة الرجال الأشرار والنساء السيئات. تكتشف أن رغبتها الحقيقية ليست الموت بل التحرر من قيود مصيرها، وبمساعدة النظام تتمكن من تغيير مسار حياتها نحو مستقبل أفضل.
الدكتور مدين، سعياً للارتباط بعائلة السامرائي الثرية، تخلى أثناء حادث سيارة عن ابنته آية المصابة لينقذ حبيبته سمية، مما أدى لموت آية المأساوي. قامت زوجته ميرا في حفل ميلاد ابن سمية بالكشف عن الحقيقة: ابن سمية ليس من نسل مدين، وأن عائلة السامرائي تحتكر الموارد الطبية ولا تنقذ المصابين، بينما مدين فقد قدرته على الإنجاب. مدين تظاهر بالعودة لعائلة السامرائي لجمع الأدلة، وفي النهاية تعاون مع ميرا لكشف جرائم المجموعة، واستشهد في موقع حادث ابنته
تعمل سلمى الهاشمي كطبيبة طوارئ، تتلقى اتصالاً من زوجها فهد العتيبي يخبرها أن رحلته أُلغيت، لكنها تكتشف لاحقاً أنه في فندق مع ليلى القحطاني، خطيبة شقيقه. بعد تناوله دواءً منتهي الصلاحية يدخل في غيبوبة، فتكتشف سلمى خيانته، وتعلم أن إجهاضها كان بسببهما. في يوم الزفاف، تكشف الفضيحة أمام الجميع، لتنهار العائلة ويبدأ انتقامها الصامت.
في الحياة السابقة، تآمرت زوجته وصديقه المقرب وقاما بعمليات متعمدة خارجة عن القواعد في الطائرة، مما كاد يتسبب في كارثة. ضحى البطل بوظيفته كمراقب جوي لإنقاذ الطائرة والركاب، لكن زوجته وصديقه اتهماه بالتسبب في الحادث وأثاروا غضب الركاب ضده، حتى لقي حتفه تحت تعذيبهم! بعد إعادة ولادته، قرر البطل هذه المرة أن يتركهم يواجهون عواقب أفعالهم بأنفسهم... ويرى بأم عينيه كيف سيدمرون أنفسهم!
في الحياة السابقة، قاد طارق فريق الدكتور لؤي للتنقيب في مقبرة الملك ليث، لكن عند فتح الحجرة الرئيسية هاجمتهم الأفعى العملاقة وقتلت الجميع. ومع عودة طارق، حاول تحذير الفريق، لكن لؤي وزوجته السابقة فاطمة استهزأوا وفتحوا الباب مجددًا، مطلقين الأفعى. اكتشف طارق سر الصولجان، لكنه فقد تأثيره بسبب غياب الشمس. ظهرت الأفعى، شهد القرويون البراءة، وأعاد طارق ختمها بالصولجان، بينما تلقى لؤي والعقلاء الخبيثون عقابهم.
تم إجبار ليلى من قبل والديها بالتبني على بيع ليلتها الأولى في مزاد لجمع مهر لابنتهم البيولوجية. في المزاد، تم شراء ليلى من قبل القائد باسم من الدولة الجنوبية، الذي أراد الزواج بها. بسبب تعلقها بصديقها كليم، رفضت ليلى عرض باسم في البداية، ولكن عند عودتها إلى المنزل، وجدت أن كليم كان يطلب الزواج من زاهية. لذلك، شعرت ليلى بخيبة أمل في كليم وأسرتها، واتجهت لقبول عرض باسم للزواج. لاحقًا، بسبب سوء فهم، غادرت ليلى منزل القائد بمفردها، ثم تم احتجازها من قبل كليم لمدة خمس سنوات، عانت خلالها من اكتئاب حاد
بعد أيام فقط من ولادتها، طُردت يارا من بيت العائلة على يد حماتها شيرين، التي كانت تعاملها كابنتها. لم يفهم أحد سبب هذا التحول الصادم، خاصة بعد علاقة مثالية جمعت بينهما. عشر سنوات مضت، لتعود شيرين فجأة إلى المستشفى، ممسكة بيد طفلٍ في العاشرة. كانت الصدمة مدوية... فالجميع أدرك الحقيقة أخيرًا: شيرين كانت تخفي سرًا... ابنًا غير شرعي!
تتخلى رنا عون عن مسيرتها المهنية وتتزوج من عائلة حسن، لكنها تواجه استياء حماتها أمل نصر التي تستهدفها بشكل مستمر، بينما يقف زوجها بدر حسن موقفاً وسطياً. حتى تتعرض رنا للسقوط في إحدى المرات مما يهدد حياتها وحياة طفلها، عندها تستيقظ رنا تماماً وتقرر كسر هذا القفص.
نور، رئيسة المجموعة، تترك العمل لرعاية ابنتها ليان المصابة بالتوحد. لكن زوجها خالد يخونها مع ياسمين وينجب زياد. عندما يهدد زياد ليان في الروضة، تكتشف نور الحقيقة. تجميد نور أصول خالد وتكشف مؤامرته. تواجه محاولاته لاختطافها وإيذاء ليان، وينتهي به المطاف في السجن. تعود نور لقيادة المجموعة وتبدأ حياة جديدة مع ليان ووالدها.
يسرى فقدت والديها منذ صغرها، فتولى فؤاد رعايتها ومنحها كل حنانه وصبره. رغم بعده عنها، أرسلت لها خالتها الصغرى من الخارج ورقة فسخ الخطوبة، فارتبكت العائلتان. وسط ضباب وجو ممطر، قالت إحدى العمات: "يسرى وفؤاد يبدوان متوافقين". نظرت يسري إليه خلسة، وخفق قلبها بشدة، وخجلت. أدركت أن قلبها اختاره للأبد، وأن مصيرهما كان مكتوبًا منذ أول لمسة يد.
تعرّضت قمر إلى تحطيم تابوت والدتها على يد أختها بالتبني، وتمتّ سرقة هويتها كابنة عائلة ثرية. وللسداد عن ديونها، اضطرت يائسة للعمل في نادٍ ليلي كخادمة، وفجأة حملت بطفل رئيس مجموعة حيدر! تزوج الاثنان بعقد، وأجبرت قمر على توقيع بند عدم الانجذاب العاطفي من قبل صفاء، لكنها استخدمت مهاراتها القانونية لتدخل مجموعة حيدر، وتمكنت من مواجهة أختها المزيفة والخبيرة في التلاعب! والآن، اكتشف الرئيس صفاء الذي كان ينوي الزواج بأختها بالتبني: رفيق طفولته ومنقذة حياته... هي قمر بالفعل
في حياتها السابقة، استُغلت رنا زيد كأداة للانتقام من زوجها تيم سعد. لم ترغب رنا في أن يرتكب تيم أي حماقة أخرى، فاختارت الانتحار، وتيم، الذي لم يحتمل الحزن، تبعها إلى الموت. عادت رنا بعد ولادة ثانية، وكانت ترغب في قضاء بقية حياتها مع تيم، لكنهما وقعا في سوء فهم عميق، ولم تشعر سوى بكراهيته الشديدة، ففقدت رنا الأمل فيه تمامًا.
ليلى تعتني بمفردها بولدين. الابن بالتبني قتل ابنها البيولوجي دون أن تدري. عندما يكبر الابن بالتبني، يتخلى عن والدته ويتزوج من أخت الملياردير. ولم يخطر له بال أنه الملياردير هو الابن الحقيقي لليلى الذي اعتقدت أنه مات
هربت البطلة من حبيبها بسبب مرضها وتركت له رسالة، ثم أنجبت ابنته. بعد سبع سنوات، اصطدمت الابنة بسيارته أثناء جمع القمامة لعلاج أمها المريضة. لم يتعرف عليها فغادر. نقلتهما الشرطة للمستشفى. توسلت الابنة للطبيب لإنقاذ أمها، فرقّ الناس وساعدوها. رهنت التميمة العائلية للمساعدة. عندما رأى قريب العائلة التميمة، أبلغ الحبيب. بينما كانت ابنة غنية تحتجز غرفة العمليات لتؤذي الابنة، وصل الحبيب في اللحظة الحاسمة لينقذ الموقف.
راشد كان معجب بسارة ويطيعها في كل شيء. ذات مرة وسخت سارة فستانها بالقهوة، فغضب راشد وعاقب الخدم. قبل سفره، أوكل إدارة الشركة إلى سارة. في الوقت نفسه، ليان الطالبة الفقيرة التي ساعدها راشد، وظفت نفسها وصديقاتها. يوم التوظيف، ظنت سارة أن راشد معجب بليان بسبب الأسماء والصور، فغضب راشد وعاد ليلاً. اعتبرت ليان سارة “ثعلبة”، وأذلتها أمام الجميع، حتى تمزيق ملابسها. عندها وصل راشد لإنقاذها.
في العاصمة، ولدت نسرين في كنف عائلة عريقة، لكنها لم تتكبر يوماً على من أحبت. في الجامعة، وقعت في غرام سليم، الطالب المكافح ذو الماضي الغامض والقلب المشغول بذكرى قديمة اسمها حنين. أخفت نسرين هويتها لتبقى قريبة منه، تقاسمه الحلم والضيق، حتى نال حبها قلبه وتزوجا. تخلّت عن طموحها لأجل دعمه في حلبة الملاكمة، لكن حين عادت حنين من الماضي، اهتز قلب سليم من جديد، فبدأت خناجر الخيانة تمزق قلب نسرين. وسط الانكسار، تنسحب نسرين، ظنًا منها أن الحب قد انتهى... لكنها تكتشف أن هناك من كان ينتظرها بصمت.
حريق كبير أحرق زواج هبة الذي استمر عشر سنوات، وكشف لها بوضوح الوجه القبيح لزوجها الذي خانها مع امرأة أخرى، وخدعها بالزواج من أجل المال. بعد عودتها إلى الحياة، استخدمت هوية شقيقتها التوأم لاسترداد كل شيء كان مستحقًا لها.